- رد للكــــــــــــــــــرامه ام مـــــــــــــــــــاذا ؟؟؟
- اين المشكله التي طالما تؤرق نوم القائمين علي تحقيق العــــــــدل في هذا البلد --- البلد الميئوس منه البلد المحبط البلد المكبل ايدي وارجل وفكر وحريه --- هل الحريه اعطيت للمسلم للقضاء علي كل ماهو غير مسلم ام طالبان افغانستان عندنا تجري تجارب اسلاميه نوويه في ارض خصبه وقابلة لزراعة بذور الحقد والكراهية ام السعودية الوهابية باموالها التي سوف لايمضي هذا العقد وستنفذ .... وتدفع الملايين في سبيل تحقيق نفس الغرض --- هيهات
- طالعتنا الصحف عن جريمة قتل لرجل مسلم متزوج من فتاه مسيحية وادخلها الاسلام بطريقة ما --- هل تعلم ماهي أحب الطرق لدخول الاسلام عزيزي القارئ --- هل تعلم المزايا العديدة للدخول في الاسلام وللداخلين فيه والسائرين في درب ونور الهدي ---أم بيوزعوا اليومين دول جوائز علي المتأسلمين ؟؟؟ كلنا نعرف الاساليب الوضيعة التي تتبعها المنظمات الوهابية الاسلامية الارهابية في الحصول علي اكبر كم ممكن من اعداد الضحايا للدخول في المزمع اسلام والطرق واضحة للجميع وأولهم القائمين علي أمور هذا البلد المنكوس والمنحط اقتصاديا ودينيا وثقافيا- ولنأتي الي الفصل الثاني في قضيتنا اليوم --- هذه الفتاة التي دخلت الاسلام لها أخ قد عاني مالايطيقه بشر من معايرة من الجيران وايضا الاصدقاء والاقارب وكل مايحيط به --- فلننظر الي الموضوع نظرة اجتماعيه
- بمعني اننا لو نظرنا الي الموضوع نظرة اجتماعية بحتة
- ماهي الظروف التي تواجه المرأة المطلقه في مجتمعهم الاسلامي المنكوس .
- ماهي المعامله التي تلقاها علي ايدي اهلها واقاربها واصدقائها بل المجتمع باكمله .
- لاتجد هذه المطلقة غير الذل والهوان والقذارة .
- فلنأتي الي صاحب قضيتنا وهو شاب مسيحي وضعته الظروف وضغط الاضطهاد الاسلامي للاقباط الذي ينادي يوميا بالميكروفونات عن حريه الاعتقاد الديني والمساواة بين الجميع , هذا فقط في الميكروفونات وعلي موائد الاكابر , اما بعد ففي الشارع العربي هدف آخر , هدف اسلامي نبيل , الالاف متربصين بكل ماهو غير مسلم ومايملكه غير المسلم ونساء غير المسلم كما قال زعيم عصابتهم محمد حلوف الاسلام ووصاهم به , انه اوصاهم بالقبط خيرا
- ياصلاة النبي
- ولنأتي الي القضية , قضية رد الشرف والكرامه قضية لا يصلح فيها نقض ولا ابرام , قضية مثل الحياة التي نعيشها مرة واحدة , اما بكرامة او نموت كمدآ ,
- قام المسيحي باسترداد بعض من كرامته بقتل هذا المسلم المجرم الذي اجرم في حق الشاب المسيحي البطل مئات بل آلاف المرات يوميا في الميكروفونات ومع كل آذان ,
- نعم قام بقتله وعلي مسئوليته نعم نعم قام بقتله –
- ولو لم يقم هوا به سأقوم أنا به وليس هو فقط بل أقتل كل من تسول له نفسه بتكرار مثل ماقعل المجرم المسلم التابع للدين الحنيف , الدين الذي يشجع علي تنميه مجتمع الارب , الدين الذي لايناشد الا بتربية الارب , وهذه سنة محمد حلوف الاسلام الذي لم يهتم بشئ قدر اهتمامه بأربه الطاهرة , اربه التي كان يدور بها حائرا يبحث عمن ينكحه او من ينكحهه هوا شخصيا , كان لايمانع في نكاح اي شخص او اي دابه او جماد حتي انه نكح الاموات .
- واذا كان هذا المسلم قام ثانيه سأقتله مرة تانيه وثالثة بل ألاف المرات ساعيد قتله
- سأقتل فيه هذه العادات القبلية , العادات الدخيلة الوافدة علينا من جزيرة المعيز ,لماذا عند مقتل الشاب المسيحي في قرية الطيبة لانهم ادعوا عليه انه قام بمعاكسة فتاة مسلمة , ممكن الممكن ان تكون هذه العاهرة المتسببة في مقتله مدسوسة عليه, أو كان مخطط لقتله , لماذا عن مقتل هذا الشاب المسيحي لم تقم الدنيا مثل ما حدث لمقتل الشاب المسلم , ألسبب أنه من الكفار اسلاميآ ؟ أم لأن المسلم من الأعلون ؟؟ أقولها لكم يامسلمون أنه من اليوم سأعيد للأمجاد المقولة الشهيرة العين بالعين والسن بالسن ولابادئ اظلم , بل ستكون رأس برأس بيت ببيت كنيسه بجامع وما أكثر مواخيركم المسماه جوامع ,
- لعل هذه الحادثه تكون أول الغيث الذي طالما انتظرناه , لعل هذه الحادثة , حادثة رد الشرف رد الاعتبار رد للكرامة المهانة علي مدي 1400سنة , لعلها تكون جرس انذار يشير الي افاقة الاسد النائم في عرينه , لعلها تكون الشرارة المدفونة تحت رماد الحقد و الكراهيه الاسلاميه لتكون مبعثا لها علي الاشتعال من جديد و اتمني من كل قبطي وكل مسيحي أن يحذو حذو هذا البطل الذي استرد شرفنا وكرامتنا , وايضا جرس انذار الي كل كلب مسلم حلوف تسول له نفسه علي الاقدام علي مثل هذه الافعال , وايضا جرس انذار الي كل أب وأم اقباط لرعايه ابنائهم والابتعاد بهم عن براثن هذا الثعلب الخبيث الا وهو الاسلام .
- وايضا جرس انذار الي كل فتاة مسيحية , حتي لاتأمن الي أي شخص غير مسيحي , يلبس ثياب الحملان وهو من الداخل ذئب شرس ذئب شرير يتربص لها .
- أحيي هذا البطل , أحيي فيه روح الشرف والرجولة , أحيي فيه حبه لاهله ولأخوته والحفاظ عليهم .
الأحد، 30 نوفمبر 2008
رد للكــــــــــــــــــرامه ام مـــــــــــــــــــاذا ؟؟؟
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق